ربما اليوم تتذكريني
فانا ككهل بسن الاربعين
لاتعدي هذا عمري
انما هو جور السنين
ارضعت ايامي بؤسا
فاستحال القلب منها
الى اسطورة ياس ٍ
ن اردت فاقرايني
فانامنذ ربع قرن
امتطي صهوة ياسي
باحثا..عن ارض ٍ .. وطنا ً
اجعلة رموزا لحبيبتي
بعد ان تعرفي عني كل هذا
فرجائي ارحميني
واحرقي كل الحكايا ودعيني
ان قلبي لم يعد ذا وطنا
لليــاســميـــن.....
يكتب الاشعارشوقا
لحبيب راحلٌ كالمغرمين
قد سامت النا اجمع
لاتخافي ... ا في ذاتي
يوم تســـاميني
قد اضل الدرب خطوي
فلماذا تتبعيني؟.......